THE 5-SECOND TRICK FOR الصدمة الثقافية

The 5-Second Trick For الصدمة الثقافية

The 5-Second Trick For الصدمة الثقافية

Blog Article



المشكلة في الانماط الشخصية التي يصعب عليها التكيف والتأقلم والاندماج فهذه سوف تعاني كثيرا وربما تتأخر في أداء واجباتها ومهامها وقد تفشل بسبب المعاناة من آثار الصدمة الثقافية.

عندما تريد السفر لبلد خاصة للدراسة وللعمل فأنت مجهز نفسيا أكثر من السياحة، في السياحة ستحاول الذهب لتكتشف ولتتعرف لكن عندما يكون الهدف الدراسة العمل العلاج فستحاول البحث والتعرف أكثر أما عن الجامعات تتعلم اللغة، المطاعم الفنادق والمواصلات وغيرها من الأمور.

سبق لنا وأن تكلمنا في موقع النجاح نت عن الصدمة الثقافية، وأفردنا لها مقالاً مخصصاً بعنوان: "

هذه المراحل ضرورية من أجل الوصول إلى انتقالٍ ناجحٍ من ثقافة إلى أخرى؛ فهي تساعد الطالب (أو المسافر) على التَّكيف والاتِّزان.

سوف تضيف مهارات قيمة لنفسك، مهاراتٍ ترتبط بأيَّة مساعي مستقبلية، سواءً أكانت مساعي شخصية أم مساعيَ مهنية. ويمكن القول إنَّها الفائدة الرئيسة للاغتراب.

وأيضًا تحدث عن ثقافة بلادك بين الأشخاص وعرفهم عليها أكثر.

كن على استعداد للخروج من منطقة الراحة وتجربة أشياء جديدة وتقبلها.

محاولة عدم فرض رأيي الشخصي على من هم حولي، والعكس. فتبادل الثقافات لا يعني إجبار الآخر على احترام رأيي.

في الوقت نفسه ، هناك عملية تكيف لعلم النفس والتعلم الثقافي للمعرفة والمهارات الضرورية للتنشئة الاجتماعية.

في بداية الأمر، يمكن أن تبدو هذه القواعد كحقل ألغام تقع فيه دائماً، وقد يكون أثره محيراً بالنسبة إليك.

غالبًا ما كان التوسع الاستعماري لأوروبا، الذي بدأ في القرن السادس عشر، مصحوبًا بإمبريالية ثقافية شديدة. غالبًا ما كان المستعمرون الأوروبيون ينظرون إلى الناس في الأراضي التي استعمروها على أنهم متوحشون غير مثقفين كانوا بحاجة إلى الحكم الأوروبي واللباس والدين والممارسات الثقافية الأخرى. قد يشمل المثال الأكثر حداثة للإمبريالية الثقافية عمل وكالات اضغط هنا المعونة الدولية التي تقدم الأساليب الزراعية والأنواع النباتية من البلدان المتقدمة مع التغاضي عن الأصناف الأصلية والنهج الزراعية الأكثر ملاءمة للمنطقة المعينة.

لذا فقد عشت في مدينة دراستي طوال تلك السنوات ولم أزر مدينتي سوى في الإجازات، وقد كان الأمر في بدايته مرهقًا للغاية، فشعور الغربة أو الابتعاد عن الأهل موجع، فما بالك بوجودك في مكان مختلف بنسبة كبيرة عن المكان الذي عشت فيه طوال حياتك!

شهد العالم في السنوات الأخيرة ارتفاعاً في معدل الهجرة والسفر، التي قد نتج عنها بعض التأثيرات القوية في نفسية الأشخاص وفي أفكارهم، وتتحول هذه التأثيرات إلى ما يدعى بالصدمات الثقافية.

في حين أنَّه من المغري البقاء ضمن منطقة راحتك، إلا أنَّ الاختلاط مع ثقافات جديدة يظل أمراً حيوياً من أجل تطورك الشخصي.

Report this page